بسم الله الحي القيوم تقدست أسمائه وصفاته لا إله إلا هو والصلاة والسلام على خير الأنام مخرجهم من الظلام هدى العالمين بأمر السلام سبحانه إلى سبيل الرشاد
أما بعد ،،،
إن أولى مراحل حل القضية الفلسطينية أو القدس المحتلة هي برجوع فلسطين إلى حكم ملك الأردن لأنه بعد سايس بيكو كان ملك شرق الاردن وفلسطين خاضعة هذه الأراضي تحت إمرته وحكمه وملكه إلا أن القدس كانت تحت الانتداب البريطاني وغزة خاضعة لسلطة مصر والضفة الغربية للأردن ومن الناحية السياسية التي تجعلنا لا نفقد الأمل في الحل السياسي في ظل ضعفنا المستمر الذي لا تنفع معه قوانا العسكرية ضد الصهاينة ومن معهم من الغرب وهيمنتهم عليه يجعل من عودة فلسطين إلى ملك الأردن أفضل حل لكي يفاوض على جزء من أراضيه المحتلة أفضل من الوضع الفلسطيني الذي أراضيه كلها محتلة ويفاوض على كل أراضيه ولا شك أن عبدالناصر وتدخلاته في الصراع ما يسمى بالعربي الاسرائيلي الذي أسميه أنا بالصراع الاسلامي الصهيوني وعربنة قضية فلسطين أضعفها كثيراً ووجود المنظمات الفلسطينية أضعف القضية وجعلها مصالح حزبية قصيرة النظر والأمد
ولتصحيح مسار هذه القضية برجوعها إلى أصلها وإلى ملكها الحقيقي تكون المفاوضات أفضل وأقوى لما للمملكة الأردنية من قدرة سياسية لوضع حلول أفضل ومستقبل أفضل لهذه القضية التي هي قضية المسلمين جميعاً
أما بعد ،،،
إن أولى مراحل حل القضية الفلسطينية أو القدس المحتلة هي برجوع فلسطين إلى حكم ملك الأردن لأنه بعد سايس بيكو كان ملك شرق الاردن وفلسطين خاضعة هذه الأراضي تحت إمرته وحكمه وملكه إلا أن القدس كانت تحت الانتداب البريطاني وغزة خاضعة لسلطة مصر والضفة الغربية للأردن ومن الناحية السياسية التي تجعلنا لا نفقد الأمل في الحل السياسي في ظل ضعفنا المستمر الذي لا تنفع معه قوانا العسكرية ضد الصهاينة ومن معهم من الغرب وهيمنتهم عليه يجعل من عودة فلسطين إلى ملك الأردن أفضل حل لكي يفاوض على جزء من أراضيه المحتلة أفضل من الوضع الفلسطيني الذي أراضيه كلها محتلة ويفاوض على كل أراضيه ولا شك أن عبدالناصر وتدخلاته في الصراع ما يسمى بالعربي الاسرائيلي الذي أسميه أنا بالصراع الاسلامي الصهيوني وعربنة قضية فلسطين أضعفها كثيراً ووجود المنظمات الفلسطينية أضعف القضية وجعلها مصالح حزبية قصيرة النظر والأمد
ولتصحيح مسار هذه القضية برجوعها إلى أصلها وإلى ملكها الحقيقي تكون المفاوضات أفضل وأقوى لما للمملكة الأردنية من قدرة سياسية لوضع حلول أفضل ومستقبل أفضل لهذه القضية التي هي قضية المسلمين جميعاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق